29‏/10‏/2010

أشياء لا تٌقال .


 


أشياء لا ترى ..


لكنها توجع كثيراً

هناك 3 تعليقات:

  1. تساؤل...
    ما سبب الانكسار
    سر الوجع
    الاه المكتومه
    الالوان الباهته
    الالتساق بالحائط
    معناه االحمايه ام النهايه
    الظل هل هو ما تبقى من اطلال انسان
    ام مرايا تعكس صوره لنفس قلقه حيري
    تظل تمور التساؤلات بداخل جب انسانى
    قبل الرحيل...
    بوسعى ان اترك ورده

    ردحذف
  2. اسعدتنى وردتك يا عزيزي

    وأنا لم اتعود ابدا على الود الغير مبرر

    سلمت :)

    ردحذف
  3. اسعدتنى وردتك يا عزيزي
    رد فعل تلقائي فطرى عفوى.؟

    وأنا لم اتعود ابدا على الود الغير مبرر
    لما يجب ان نبرر الاشياء
    المهم ان السعاده سرت فى النفس
    ولو بقدر ضئيل. رسمت ابتسامه صغيره
    وحتى لو كانت من الغرباء
    لما نحاسب انفسنا على قدر بسيط من السعاده.؟
    وكأنها لم تخلق لنا.او حرمت علينا
    عندما نضحك نقول (الله) ام اجعله خير
    وكأن الشر كله فى الضحك.؟
    عزيزى...
    كلمه بسيطه..سرت فى عروقى فأنعشت احاسيس
    خلتنى فقدتها من زمن.
    انا لا اعرف من خلف الباب
    سمراء.شقراء.نحيفه.بدينه.طويله.قصيره
    ثريه.فقيره.وما همنى فلتكن ما تكون
    جزبنى عقل.وشدنى احساس.شدتنى الروح
    جاء انسان الى انسان.
    لا داعى لحساب الاشياء.
    فلنترك النفس على سجيتها
    مره تفرح مرات تتألم
    انها سنه الحياه
    لولا الالم لما تزوقناه طعم الفرح
    دمت / للفرح
    بوسعى ان اترك صحبه ورد

    ردحذف