17‏/09‏/2010

أنا حقاً هنا ..


 


حنين غير مبرر


لأشياء غير مفهومة ..


لذكراك .. لصوتك


 


لك ...


 


فمن أنت ؟


سألته : للأبد ؟


أجابها : ماذا ..!


أعادت سؤالها : ستظل معي للأبد ؟


أجاب : وحتى تحترق النجوم .. وحتى ..


وحتى تفقدين ذكرياتك ..

هناك تعليقان (2):

  1. :)

    نحيا بالحنين الى اشياءا كانت تحيا معنا , او اشياءا نتمناها , الامل ان تعود لنا او نجدها

    ردحذف
  2. بالضبط عزيزتي ..

    هل تظنين لها عودة ؟
    بالمناسبة هل أعرفك .. تصفحت مدونتك لكني لا أعرف من أنتِ شخصياً ..

    على كل حال أنرتيني ويسعدني وجودك دوماً :)

    ردحذف